أثار الفنان الشعبي المصري عبد البسط حمودة جدلاً في الأيام الأخيرة ، بعد إعلان وفاة شقيقته الثدي.
قال عبد الباسط إن أخته توفيت في مستشفى للثدي في العباسية.
لكن المفاجئ هو أن أبناء أخيه أعلنوا أن والدتهم ما زالت على قيد الحياة ، متهمين عمهم بالاحتيال.
اكتشف الفنان عبد البست حمودة حقيقة خبر وفاة أخته بعد أن نشر صورة لنفسه في المقبرة مرتدياً اللون الأصفر ، وعلق قائلاً: “هذه اختي في الله ، ولباس أختي عادل .. ولكن أختي عائشة رضي الله عنها”.
وأكد “حمودة” ، في اتصال هاتفي ببرنامج “التاسع” المصري ، أنه لم يقصد بقوله إن “أخته ماتت” أخته الكبرى ، لكن البعض أساء فهم نيته ، وعلق على “كل المسلمين أخوات بالطبع”. بحسب وسائل الإعلام المصرية.
وأضاف الفنان عبد البست حمودة ، أن الجميع يعرف السيدة الراحلة التي قال عنها إنها مثل أخته ، والجميع يحبها ، مشيرًا إلى أن زوجها قبل وفاته قال له: “تحرر من أختك بعد وفاتي”.
وأوضح عبد البست حمودة ، أن أخته التي ظهرت بعد أقوال وفاته ، هي أخته الكبرى ، ولم يكن ينوي قول أي شيء عنها ، لكن الجميع لم يفهم نيته.
وأشار إلى تصريحات شقيقته لأنه لم يسأل عنها منذ فترة ، وقال: “هذه مشاكل عائلية ، ولا ينبغي لأحد أن يتدخل فيها من الإعلام أو غيره”.
تابعوا فكر وفن من البيان عبر أخبار جوجل
“مدمن تلفزيوني غير اعتذاري. مبشر ويب عام. كاتب. مبدع ودود. حل مشاكل.”