تداول ناشطون على مواقع التواصل الاجتماعي مقطع فيديو لشاب يحمل ميكروفونًا تحت إحدى بنات الفتيات ، زاعمًا أنه كان على اتصال بها ، وكشفوا تفاصيل الاتصال على الميكروفون مع حفل زواجها من شاب آخر ، لكن هناك شكوكًا في أن هذا الفيديو تم تصويره في المقام الأول. وركوب الاتجاه كما حدث في أحداث مماثلة في الآونة الأخيرة.
وفيما يلي مجموعة من التفاصيل التي تثير الشبهات بأن هذا الفيديو ملفق وملفق من أجل البحث عن صدارة الترند كما ذكر المدونون الذين نتابعهم على النحو التالي:
1- شارك عدد من المرافقين للشاب بشكل واضح في الضحك أمام الكاميرا وهو ما يتعارض مع طبيعة الموقف الذي يفترض أن يكون صدام بين الشاب وعائلته. الفتاة.
صديق صغير يضحك أمام الكاميرا
2- لم يحاول أي من المتواجدين في الشارع منع الشاب أو التدخل لوقف ما كان يحدث ، رغم أنه أساء إلى جارهم وابنتهم ودخل عرضهم ، وهو أمر ترفضه قيم الشارع المصري بالفعل.
3- حظي مظهر الشاب بشرف كبير لدرجة أنه كرر ونحت بعض الجمل التي ذكرها الفنان هاني رمزي في فيلم “أبو العربي” في مشهد مماثل مقابل الفنان صلاح عبد الله والفنانة مينانا شلبي.
أداء لعبة ممتاز
4- لم تحاول والدة الفتاة أو كل من أقاربها أو حتى خطيبها النزول إلى الشارع والتعامل مع الشاب رغم تعريضهم لهم بالسب والقذف.
والد الفتاة يكتفي بالحديث من فوق
5- آخر مشهد لأصدقاء الشاب وهم يحملونه ويصعدونه إلى السيارة. يبدو أن هدفه هو إثارة المزيد من الضحك ، تمامًا مثل الممثلين على المسرح
يحمله أصدقاء الشاب في مشهد مسرحي واضح
“مدمن تلفزيوني غير اعتذاري. مبشر ويب عام. كاتب. مبدع ودود. حل مشاكل.”