ترجع المقبرة إلى عصر الدولة الحديثة وتقع في تونة الجبل بوسط مصر.
تم اكتشاف مقبرة مصرية عمرها 3500 عام تحتوي على ورق البردي والمومياوات من “كتاب الموتى”.
وفقا ل إفادة مصدرها وزارة السياحة والآثار المصرية، ويعود تاريخ المقبرة إلى عصر الدولة الحديثة، الأمة المصرية القديمة التي كانت موجودة في الفترة ما بين القرنين السادس عشر والحادي عشر قبل الميلاد.
وقالت المنظمة إن المقبرة الواقعة في تونة الجبل بوسط مصر، تحتوي على “مئات اللقى الأثرية، بما في ذلك التمائم والحلي، وتوابيت حجرية وخشبية تحتوي على مومياوات”.
وقال علماء آثار من وزارة السياحة والآثار المصرية إنهم قاموا بالتنقيب في الموقع منذ عام 2017 ولم يكتشفوا المقبرة إلا مؤخرًا.
لا تفوت أي قصة: اشترك في النشرة الإخبارية اليومية المجانية للناس للبقاء على اطلاع دائم بأفضل ما يقدمه PEOPLE، بدءًا من أخبار المشاهير وحتى القصص المقنعة التي تهم الإنسان.
ومن بين الجثث المحفوظة التي تم اكتشافها في الموقع، جثة “الآنسة جحوتي”، التي كانت “مشرفة الثور في معبد آمون”، وكذلك جثة موسيقي المعبد تدعى “السيدة ناني”، بحسب الوزارة المصرية. السياحة. وقال الآثار.
تابوت آخر به نقوش تشير إلى أنه يخص “السيدة تا دي عيسى” التي اعتقدت الجماعة أنها ابنة “إيرت هارو” رئيس كهنة الإله المعروف باسم جيهوتي.
وفي مكان آخر، تم اكتشاف قطعة من ورق البردي تحتوي على إشارات إلى “كتاب الموتى”، وهو نص مصري قديم ساعد الموتى على الانتقال إلى الحياة الآخرة.
ووصفت وزارة السياحة والآثار المصرية الورقة القديمة بأنها “في حالة جيدة” ويتراوح طولها بين 43 و49 قدمًا.
لمزيد من أخبار الناس، تأكد من ذلك اشترك في نشرتنا الإخبارية!
اقرأ المقال الأصلي على الناس.