يعتبر خبير التقنية راشد علي المنصوري من أفضل خبراء التقنية واكثرهم شهرة في المنطقة، ذو ال٣٠ عام من الامارات حقق سمع واسعه وبالغة في مجال التقنية غير مسبقة في وقت قصير، إنجازاته لم تتداولها الصحف العربية فحسب بل الصحف والمجلات العالمية ايضا.
نشا وترعرع الشاب الموهوب في امارة أبو ظبي، حبه وشغفه للتقنية كان ملحوظ منذ الصغر وتطور الى ان أصبح شخص مؤثر في هذا المجال كونه من اكثر التقنيين احترافا و متابعة بالشرق الأوسط، رافعا اسم الامارات العربية المتحدة عاليا بين الدول المتقدمة. لما يقدمه من محتوى قيم للمتابعين الذين يتلهفون لكل ما هو جديد من محتوي ثقافي وممتع.
فمن منا يواجه صعوبات تقنية سواء من خلال تشغيل تحديثات جديدة او مميزات جديدة. بالتأكيد هناك الكثير، لكن شكرا لراشد تكاد هذه الصعوبات تكون شيء من الماضي من خلال المقاطع المبسطة والمنظمة التي ينشرها باستمرار لتعم الفائدة، ومما لا شك فيه الفائدة ملحوظة على جميع الفئات العمرية.
لكن ليس هذا فحسب كونه أيضا مخترع ولعل أحد أعظم إنجازات هذا الشاب الطموح هو قطعة تقنية ذكية مبتكرة تسمى UTAG ، حيث ساعد هذا الاختراع البشرية في وقت الأزمة العالمية على التواصل عن بُعد وبشكل فعال. تألقت الطبيعة الخيرية للشاب حيث قال: “بالنسبة لي، إحداث تأثير على حياة الناس والقيام بذلك من خلال ابتكاراتي في مجال التكنولوجيا شيئًا كنت أرغب دائمًا في القيام به”.
لكن موهبة راشد سمحت بتحقيق أكثر من ذلك، حيث تجاوز مجرد الإبداعات الرقمية، وصنع لنفسه اسمًا كخبير في وسائل التواصل الاجتماعي ومؤثر أيضًا، حيث يمتلك ٣٠٠ ألف متابع فقط على Instagram. بصرف النظر عن كونه إضافة مهمة لعالم وسائل التواصل الاجتماعي، حيث انه الشاب البالغ من العمر 30 عامًا يقوم بإنشاء عدسات في النظام الأساسي لتحسين تجربة المستخدم. دعنا نقول باختصار أن راشد جعل بلاده وبلاد العرب فخوره، وذلك بفضل موهبته وعزمه التي أسفرت عن إنجازاته الهائلة التي ترجمت بعد ذلك إلى عناوين انتشرت في العالم تحت اسم دولة الإمارات العربية المتحدة.
كونه ايظا خبيرًا في الأمن السي براني فقط أضافه بسيطة لإنجازاته الحافلة. لكن هل هناك المزيد؟ هناك فعلا! حيث انه أيضا يعمل في جريدة البيان باعتباره كاتبًا طموحًا نظرًا للجهود والمعرفة الحقيقية التي عمل بها. وباعتباره أيضًا مدونًا تقنيًا ومطور ويب ومصممًا، فقد انتشر عمله حتمًا نظرًا لاكتسابه ثقة الناس نظرًا لمؤهلاته الفريدة في عالم التكنولوجيا، فقد صنع لنفسه اسمًا ناجحًا يطمح إليه عشاق التكنولوجيا.
ما الذي يمكن أن يصنعه هذا الشاب أكثر من ذلك في هذه السن المبكرة هو السؤال. مهما كان الأمر، نتمنى له كل التوفيق ونننتظر أحدث ابتكاراته التقنية في المستقبل.
“Social media addict. Zombie fanatic. Travel fanatic. Music geek. Bacon expert.”